ها نحن ......
يملؤنا الا نتظار سكونا..
نجلس عند حواف المقابر
نستعير من الموتى اسماء هم
نسرق العجله فى خطواتِ بطيئة
مبهمة قلوبنا كشاهد قبر غريب
وألسنتنا..
تستسهل كلمة لا غالب إلا الله.
ويظل الأ سف دما يغذي عروقنا
والحزن زورقا..صنع داخل زورق
والرحيل ..
هو المحطة التي
تستقبل ولا ترسل