جريمة في غرفة مقفلة
يوم 25-07-2010 وُجدت جثة السيد أحمد في مكتبه على بطنه فوق الأريكة المقابلة للنافذة الوحيدة للغرفة التي تطل على جبل يستحيل تسلقه
قتل بطلق بندقية في ظهره
التي وُجدت فوق المكتب
لا تحتوي الغرفة على الكثير من الأثاث
الخادم هو الوحيد الذي يعيش مع الضحية
و يقول أن سيده يحب البقاء في غرفته و الوقوف في مكان تواجد الجثة
و أن أحدا لم يدخل البيت و ليس لديه أي عائلة أو أصدقاء يزورونه في هذا البيت
وُجهت أصابع الإتهام كلها للخادم
غير أن الغريب كيف أغلق القاتل باب الغرفة من الداخل حيث لا وجود لأي مخرج أو مدخل غير الباب و النافذة
-لا نسخة للمفتاح فهو دائما مع صاحب البيت في جيبه
-النافذة و الباب مقفلان من الداخل
بالتوفيق